Top حساسية الطعام Secrets
Top حساسية الطعام Secrets
Blog Article
أعد قائمة بالأسئلة من الأكثر إلى الأقل أهمية تحسبًا لنفاد الوقت. ومن الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها:
عادةً يحدث الربو وحساسية الطعام معًا وعندما يحدث ذلك من المرجح أن تكون أعراض حساسية الطعام والربو أكثر حدة.
لا يوجد ما يمكن اعتباره الفحص المثالي لتأكيد الإصابة بحساسية الطعام أو استبعاد الإصابة بها.
في الهواء الطلق: حبوب لقاح الأشجار، وحبوب لقاح النباتات، ولدغات الحشرات أو لسعاتها.
قد تساعد هذه العملية في ربط ظهور الأعراض بأطعمة محددة. لكن النظام الغذائي الاستبعادي ليس دليلاً مؤكدًا.
على الرغم من وجود أبحاث مستمرة لاكتشاف علاجات أفضل للحد من أعراض الحساسية الغذائية ومنع نوبات الحساسية، فإنه لا يوجد أي علاج أثبت فعاليته في منع الأعراض أو تخفيفها نهائيًا.
تجدر الإشارة إلى أن حساسية الغذاء تختلف من مجتمع لآخر تبعًا لاختلاف العادات الغذائية بين المجتمعات فتكون الحساسية الشديدة للفول السوداني هي الحساسية الشائعة في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، بينما تكون حساسية السمك هي الأكثر شيوعًا في اليابان.
يعاني الشخص من الحساسية تجاه أي نوع من الطعام، لكنّ معظم حساسية الطعام تنتج من ثمانية أصناف، وهي ما يأتي:[١]
اكتب معلوماتك نون الشخصية الأساسية، بما في ذلك أي ضغوطات شديدة تعرضت لها أو تغيرات حياتية حدثت لك مؤخرًا.
يمكن أن يتسبب أي طعام تقريبًا في حدوث رد فعل تحسسي، ولكن هناك بعض الأطعمة المسؤولة عن معظم أنواع الحساسية الغذائية، والأطعمة الأكثر شيوعًا التي تسبب الحساسية هي:
تُعرف الحساسية بأنها ردود فعل غير طبيعية من الجهاز المناعي تجاه أشياء تُعرف باسم المواد المسببة للحساسية والتي لا تسبب ضرر عادةً لمعظم الناس، وتسبب الحساسية أعراضًا يمكن أن تتراوح من مجرد إزعاج إلى تهديد محتمل للحياة.
يحفز تناول الغلوتين -وهو بروتين موجود في الخبز والمكرونة والبسكويت والكثير من الأطعمة الأخرى التي تحتوي على القمح أو الشعير أو الجاودار- هذه الحالة الهضمية المزمنة.
إذا كنت ستعرض طفلك على الطبيب بسبب حساسية للطعام، قد تحتاج أيضًا إلى أن تطرح عليه الأسئلة التالية:
نقص إنزيم لازم لاكتمال عملية هضم الطعام. قد لا يحتوي جسمك على كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم أطعمة معينة. فنقص إنزيم اللاكتيز عن الكميات المناسبة على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على هضم اللاكتوز، وهو السكر الرئيسي في منتجات الحليب.